lamsa7op
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

lamsa7op

رومانسى جدا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mathematics _girl
| | النائب العام | |
| | النائب العام | |
Mathematics _girl


عدد المساهمات : 2003
نقاط : 5582
تاريخ التسجيل : 25/08/2009

احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى Empty
مُساهمةموضوع: احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى   احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى Icon_minitimeالخميس مارس 18, 2010 1:13 pm


احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى Wol_errorنقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى %D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%82%D8%B5%D9%89


أحبط حراس المسجد الأقصى الليلة الماضية محاولة متطرف يهودي اقتحام المسجد الأقصى المبارك من باب "القطانين". وحسب وكالة الانباء الفلسطينية " وفا " فأن المتطرف وصل إلى المكان مرتديا ثوبا أبيض وكوفية حمراء مرقطة وحاول اقتحام المسجد الأقصى لكن الحراس والمواطنين تنبهوا له وأبلغوا أفراد الشرطة وتم اقتياده إلى مركز للشرطة الإسرائيلية في باحة البراق. وكان العشرات من المتطرفين تجولوا بحراسة شرطية أمس في باحات المسجد الأقصى وحاولوا أداء شعائرهم الدينية الخاصة لكن تدخل الأوقاف والحراس منعهم من دخول الأقصى. (بترا)...

حسبنا الله ونعم الوكيل


متطرفون يهود يقتحمون الأقصى ونداء بالرباط


الإسلام اليوم/ قيس أبو سمرة



الأقصى يستعيد أجواء الإنتفاضة الثانية: 40 جريحاً فـي التصدي لغـزو استيطاني


احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى NewsImage_44016


أمجد سمحان - السفير:
انتقلت إسرائيل إلى مرحلة الاستهداف المباشر للمسجد الأقصى، الذي شهد، منذ صباح يوم أمس، مواجهات عنيفة، أعقبت محاولة قوات الاحتلال التغطية على عملية اقتحام لباحاته من قبل جماعات يهودية متطرفة، في تطوّر أعاد إلى الأذهان تلك الأحداث التي رافقت اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وذلك عشية ذكرى انطلاقتها، ليتكرر بذلك المشهد ذاته الذي رافق الزيارة الاستفزازية التي قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون إلى المسجد قبل تسع سنوات.
وذكر شهود عيان لـ«السفير» أنه في ساعات الصباح الباكر شوهد عشرات المستوطنين المتطرفين، تحميهم عناصر من الشرطة والجيش، يقتربون من بابي الأسباط وحطة، اللذين يوصلان إلى المسجد الأقصى، في محاولة لاقتحامه، فتصدى لهم عشرات المصلين، فاندلعت مواجهات عنيفة استخدم فيها الفلسطينيون الحجارة والكراسي والأحذية، فيما رد الاحتلال بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع.
في المرحلة الأولى من المواجهات أصيب 13 فلسطينياً، اثنان منهم في حال الخطر، فيما كان هناك مصابان من الشرطة الإسرائيلية. بعد ذلك توسعت دائرة المواجهات لتمتد إلى باب المغاربة، حيث تمكن عدد من المستوطنين المتطرفين من دخول ساحات المسجد الأقصى، فتصدى لهم الفلسطينيون من حملة الهوية الزرقاء، الذين تمكنوا من المبيت في المسجد منذ مساء أمس الأول، وقد تدخلت الشرطة مجدداً، بعنف أشد، فأصابت عشرة فلسطينيين آخرين.
وأشار الشهود إلى أنّ الفلسطينيين تمكنوا من طرد المستوطنين، الذين تنكروا بزي «سياح أجانب»، وهي الذريعة التي استخدمتها الشرطة الإسرائيلية لاقتحام المسجد، حيث زعمت، في بيان، أنها «تدخلت لقمع مجموعة من الفلسطينيين أرادوا منع السياح من الدخول إلى المسجد الأقصى».
لكن الجانب الفلسطيني أكد كذب الرواية الإسرائيلية، حيث أكدت «مؤسسة الأقصى للوقف والتراث»، في بيان تلقت «السفير» نسخة منه، أنّ «الجماعات اليهودية المتطرفة تخطط لاقتحام المسجد الأقصى منذ أشهر، وهي تريد إحياء طقوس تلمودية داخله بدعوى إحياء مراسم (يوم الغفران) اليهودي».
المواجهات لم تتوقف، وقد امتدت من ساعات الظهيرة حتى العصر، حيث ارتفع عدد الفلسطينيين الذين انضموا إلى «حملة الدفاع عن الأقصى»، فيما تزايد عدد قوات الشرطة الإسرائيلية وحرس الحدود الذين لم يتركوا «مكانا لنملة» داخل باحات البلدة القديمة في القدس.
على أثر ذلك، اتسعت دائرة المواجهات لتمتد إلى شارع رأس العمود، وهو احد أبواب الأقصى، ولتنتشر مجموعات كبيرة من الفلسطينيين في أماكن مختلفة من البلدة القديمة في القدس. وكان الرد الإسرائيلي يزداد ضراوة فارتفعت الحصيلة، مع حلول ساعات المساء، إلى أكثر من أربعين جريحاً فلسطينياً، بينهم خمس حالات خطرة، في مقابل إصابة 13 شرطيا إسرائيليا، فيما أشار شهود إلى أنّ قوات الاحتلال «ركزت في إطلاق النار على الأجزاء العليا من أجساد الفلسطينيين».
وأثارت هذه التطورات ردود فعل غاضبة من جانب كافة القوى الفلسطينية، حيث دعت الحكومة الفلسطينية المقالة، في بيان تلقت «السفير» نسخة منه، الشارع الفلسطيني إلى «التحرك بسرعة لنصرة الأقصى» معتبرة أن ما يجري يتطلب «تكاتفا جماهيريا لوقف محاولات سرقة وتهويد القدس»، فيما دعا القيادي الميداني في القطاع أبو عسكر إلى «استئناف العمليات الاستشهادية نصرة للأقصى». وقال أبو عسكر لـ«السفير» إنّ «ما يجري يتطلب أن يتحول الشعب الفلسطيني إلى لغم متفجر في وجه إسرائيل».
أما الحكومة الفلسطينية في رام الله فكان موقفها أكثر اعتدالا، حيث طالبت بعقد اجتماع طارئ للجنة القدس التي يرأسها المغرب، وذلك من أجل «وضع العرب والمسلمين أمام التزاماتهم تجاه الأقصى». وقال وزير الأوقاف والشؤون الدينية في الحكومة الفلسطينية في رام الله محمود الهباش، في مؤتمر صحافي عقده في رام الله، إنّ «ما يجري الآن هو استمرار لمخططات إسرائيل تهويد القدس ومقدساتها، وما جرى يتطلب موقفا عربياً وإسلامياً موحداً، يقوم على أساس ردع إسرائيل ومنعها من مواصلة جرائمها تجاه الفلسطينيين».
من جهته، أكد المتحدث الرسمي باسم حركة فتح، فهمي الزعارير، على «أهمية مواصلة اليقظة والحرص والوحدة في وجه الاحتلال».
بدوره اعتبر مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين أنّ «سلطات الاحتلال الإسرائيلي، التي ترعى الجماعات المتطرفة التي تعيث فساداً في الأراضي الفلسطينية، تتحمل المسؤولية كاملة عن عواقب اقتحامها لباحات المسجد الأقصى في الذكرى التاسعة لاقتحامه من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون»، مطالباً منظمة المؤتمر الإسلامي بعقد اجتماع عاجل لبحث سبل حماية المقدسات الفلسطينية.
واعتبرت حركة «الجهاد الإسلامي في فلسطين» أن «تصعيد المقاومة هو الرد الحقيقي على العدوان الصهيوني بحق المسجد الأقصى».
وأعلنت الحركة الإسلامية داخل أراضي العام 1948 أنها في حالة استنفار دائم لنصرة القدس والمسجد الأقصى. وقال رئيس الحركة الشيخ رائد صلاح إنّ «الحركة كانت على استعداد لتكثيف المسيرات، وقد تم تشكيل درع بشري من فلسطينيي القدس وأراضي العام 1948 للحفاظ على المسجد الأقصى المحتل من فساد الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين».
في غضون ذلك، كشفت صحيفة «هآرتس» عن أن الجمعية الإسرائيلية المتطرفة «عطيريت كوهانيم» تخطط لامتلاك عقارات جديدة داخل البلدة القديمة في القدس الشرقية. وأشارت الصحيفة إلى أنها حصلت على كراسة للجمعية تفصّل فيها خططها المستقبلية لامتلاك عقارات جديدة داخل البلدة القديمة، وفي العديد من الأحياء العربية في شرقي القدس.
وتوضح هذه الكراسة أن الجمعية تخطط لشراء خمسة أبنية في البلدة القديمة بتكلفة تزيد على عشرة ملايين دولار تتسع لإيواء نحو عشرين عائلة يهودية، كما تسعى إلى إنشاء حي استيطاني في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية يتسع لعشرين عائلة، وتوسيع الحي الاستيطاني «كدمات تصيون» في بلدة أبو ديس شرقي القدس ليضم ثلاثمئة وحدة سكنية.


خبراء: اقتحام الأقصى جس نبض للفلسطينيين وللعالم الإسلامي


الاسلام اليوم :

حذَّرت العديد من الجهات من "الأهداف المبيتة" لمحاولات اقتحام المسجد الأقصى على يد شرطة الاحتلال الإسرائيلية وبعض المتطرفين اليهود، وذلك في وقت تسعى فيه إسرائيل لتفريغ مدينة القدس من أهلها الأصليين وتهويدها بشتى السبل.
فحسب هذه الجهات جاءت محاولات الاقتحام قبل يومين من الذكرى التاسعة لـ"انتفاضة الأقصى" التي انطلقت بتاريخ 29 سبتمبر 2000 لتكون بمنزلة "جسّ نبض" للفلسطينيين من جهة وللشارع العربي والإسلامي من جهة أخرى.
ويرى الخبير التركي في شئون القدس والمسجد الأقصى أحمد فارول أن اقتحام المسجد المبارك من المتطرفين اليهود اليوم "ليس إلا محاولة تجريبية قد تتبعها خطوات أكثر شراسة خلال الساعات أو الأيام المقبلة".
وقال: "أعتقد أن هذا الاقتحام اليوم تجريبي، واليهود يحضِّرون لاقتحامٍ أقوى، وعلى أهالي القدس أن يكونوا حذِرين وفي حال يقظة، وأن يدفعوا المخططات الصهيونية من خلال تكثير السواد وتكثيف التواجد داخل المسجد المبارك".
وحذَّر فارول من ردِّ فعل عربي وإسلامي متقاعس، مستنكرًا الموقف العربي والإسلامي "الصامت" تجاه ما يتعرَّض له المسجد الأقصى، وعزا هذا الصمت إلى توجُّه كثير من الدول العربية للاهتمام بالتطبيع مع الاحتلال مقابل ما تروِّج له الإدارة الأمريكية إزاء وقف البناء في المستوطنات الصهيونية.
واتفق فارول مع الداعين إلى إعلان انتفاضة جديدة لـ"الدفاع عن المقدسات"، وشدَّد على أنه لا يكفي ما يقدمه الفلسطينيون لحماية الأقصى، بل يجب أن يرتفع صوتُ العالم الإسلامي بأسرِه ويصل إلى القدس، باعتبار أن الخطر الإسرائيلي ليس على المدينة المقدسة وحدها، بل هو خطر على العالم الإسلامي أجمع.
من ناحية ثانية يرى المتابعون أن تصريح القائد العام لشرطة الاحتلال الإسرائيلية في القدس المحتلة أهرون فرانكو الذي اعتبر فيه أن لليهود "حقًّا" في تأدية طقوسهم في الحرم القدسي الشريف كان واضحًا بما فيه الكفاية للإشارة إلى سعي الاحتلال لتقسيم المسجد الأقصى ولو بالقوة، كما هو الحال في المسجد الإبراهيمي.
وكان فرانكو قال أمس الأحد للإذاعة الإسرائيلية: "إن الشرطة ستضرب بيدٍ من حديد كل من تسول له نفسه الإخلال بالنظام العام في محيط الأماكن المقدسة بالقدس"، مدعيًا أن "من حق اليهود أن يصلوا في باحة حائط المبكى (البراق) بأمان أسوةً بالمسلمين الذين أدوا شعائرهم الدينية خلال شهر رمضان في الحرم القدسي الشريف دون مضايقة".
بدوره حذر الشيخ عكرمة صبري رئيس اللجنة العليا للمقدسات الإسلامية خطيب المسجد الأقصى من أن المحاولات اليهودية لاقتحام المسجد الأقصى "تستهدف تقسيمه لفرض واقع جديد على الفلسطينيين"، مؤكدًا أن "الأقصى واحد للمسلمين ولن يكون لليهود حق فيه".
وقال صبري في تصريح صحفي: "إن المحاولات المتكررة للمتطرفين الصهاينة لاقتحام المسجد الأقصى ليست بالجديدة، فهم يحاولون فرض واقعٍ جديد في ساحات المسجد من خلال الصلاة فيه لجسِّ نبضِ الفلسطينيين"، وأكد أن اليهود يرمون إلى تقسيم المسجد الأقصى كما فعلوا بالحرم الإبراهيمي من قبل.
كما أكد رئيس مجلس أوقاف القدس الشيخ عبد العظيم سلهب في تصريح لموقع الجزيرة نت أن اقتحام شرطة الاحتلال الإسرائيلية للمسجد الأقصى يؤشر على وضع خطير جدًّا، وحذر من أن أي مساس بالأقصى يجعل المنطقة كلها على فوهة بركان.
وطالب سلهب بتضافر الجهود فلسطينيًّا وعربيًّا وإسلاميًّا لوقف الإجراءات التهويدية في القدس، وشدَّد على ضرورة تدخل المؤسسات الراعية لحقوق الإنسان وحرية العبادة لردع الاحتلال الإسرائيلي.

عن صفحة الموقع الرئيسية
http://www.alhiwar.net/ShowNews.php?Tnd=623


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احباط محاولة لاقتحام المسجد الاقصى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
lamsa7op :: اللمسه الرئيسيه :: منتدى الاخبار العام-
انتقل الى: